ليث المفتي طقة برغي سوريون هي سبب عدم حصولي على الجنسية السويدية

تحدث الفنان ليث مفتي في حوار أذاعي عن سبب عدم حصوله على الجنسية السويدية

وقال مفتي :”بعد عودتي من السويد وقضائي سنة وعشرة أيام فها بمحاولة الحصول على الجنسية لكن تم الرفض بسبب ( طقة برغي ) من سوريين مقيمين هناك وبالنهاية اعتبر هذه التجربة غلطة، وحاليًا أعاني كأي مواطن في سورية بظل الأزمات المتعاقبة من كهرباء وغيرها، لكنني لا أفكر حتى بالعودة إلى السويد للاقامة الدائمة فأنا لا أجد نفسي فيها”

وتابع قائلا : “كل من عمل مع هشام شربتجي حصل على النجومية وشخصيتي في مسلسل قلة ذوق وكثرة غلبة لازالت هي الشخصية الاهم التي لازال الناس يتذكروني بها .”

وكشف عن سبب غيابة قائلا ” عن غيابي لفترة عن الشاشة عليكم أن تسألوا المخرجين ومنهم الليث حجو وسيف سبيعي والمثنى صبح عن عدم اختياري وتذكُري للأعمال وانا اتحدث عنهم لانهم اصحاب منجز وانا احترمهم والعتب عليهم هو عتب المحبة .”

وكشف أيضاً : ” عُرض عليي مسلسل في لبنان بأجر زهيد لدرجة أن أجري بمسلسل “قلة ذوق وكترة غلبة” منذ ٢٠ عام كان أفضل من هذا العرض”

ولفت إلى “إن تقدمت شركة إنتاج كبيرة وقناة تلفزيونية قوية بعرض لأي ممثل فسيصبح نجم صف أول، والحصول على هذه العروض مرتبط بعلاقات الفنان بحد ذاته.”

وقال أيضاً “كان يُعرض علييّ 11 عمل في عام 2007 وكنت أقبل خمسة منهم، أما في يومنا هذا إن عُرض عليي 20 عمل سأقبلهم جميعًا “لأقدر على العيش “.”

وبحسب رأيه قال :” ليس لدينا “نجم” في سوريا إنما هناك أساتذة كبار، ف برأيي النجم هو من تتهافت عليه الناس من كل حدب وصوب ليحظوا برؤيته لدقائق مثل ( عادل إمام – عمرو دياب- محمد رمضان- ليونارديو دي كابريو…)، والوحيد في سوريا الذي خرج من هذه المعادلة هو “تيم حسن”.”

إما من جهة أخرى قال :”يعجبني “باسل خياط وأتابعه دائمًا، وأصف “معتصم النهار” بالجميل ، أما نسرين طافش أفضلها بالتمثيل لا الغناء.”

اقرأ أيضاً 👈 : بريطانيا تفتح باب الهجرة لجميع الجنسيات وتحدد شروطها وآلية التقديم.

ورائ أيضا بقوله :”أرى سيف سبيعي مخرجًا أكثر منه ممثًلا، وأتمنى العمل مع المخرج الليث حجو فلم أقف أمام كاميرته حتى الآن، وشهدت وفاء كبير من قبل المخرج يوسف رزق وهشام شربتجي.”

وكشف عن جديده بقوله :”أشارك حاليا في عمل بعنوان “دفا” للمخرج سامي الجنادي، واقوم بالتحضير لمسلسل تاريخي في لبنان بعنوان فتح الأندلس.”

زر الذهاب إلى الأعلى